قالوا قديماً : " شرف البنت زي عود الكبريت ما يولعش غير مرة، لكن الكبريت صار موضة قديمة، فقد تغير الزمن وتغيرت معطياته فأصبحت الولاعات التي تعمل مرة ومرة ومرات عديدة، وبالتالي لم يعد شرف البنت عود كبريت ولكن صار ولاعة ،والفضل طبعاً لعمليات " ترقيع غشاء البكارة "، والتي لا يتعدي سعرها ان يكون مرتفعا "يا بلاش".
قد نعلم أن الخوض في مثل هذه الموضوعات الشائكة أمر قد لايروق للكثيرين باعتباره أحد التابوهات الثلاثة، ولكنه واقع يعترف به الكثيرون في صمت تام ويرفضونه في العلن كنوع من الانفصام الذي تعيشه غالبية المجتمعات العربية ؛ متخذين النعامة مثلهم الأعلى فيضعون رؤوسهم في الرمال، والدليل على ذلك أن أطباء كثيرون يعترفون أن تلك العمليات بسيطة وغير معقدة طبياً، وكذلك رخيصة الثمن
يا بلاش ثمن مناسب جداً للزيف والخداع حتى أن الفتاة يمكنها ادخار ثمن العملية من مصروفها الخاص أو راتبها؛ حسناً فلنرحب بالانحلال في مجتمعنا طالما لدينا أطباء يقومون تلك العمليات في السر ولا يبالون بالانحراف . ويا أهلاً بالحرية
ثانيه :
ماذا عن غشاء بكارتك ايها الشاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالفعل نحن دائما نجعل البنات شماعة الاخطاء
ونكيل عليهم التهم .
وكأننا مبرؤن من كل رذيلة وعيب.
تلك البنت التي انتهك شرفها من السبب؟
أليس الشاب الذي اخذ يغريها بمعسول الكلام حتى وقعت في براثنه ثم تخلى عنها .
من حق كل بنت ان تسأل عن ذلك الشاب الذي يتقدم لها عن اخلاقه وسلوكياته ؟
ليس غشاء البكاره للفتاه وانما لرجل
لا اله إلا الله الجليل الجبار لا اله إلا الله الواحد القهار, لا اله إلا الله الكريم الستار
لا اله إلا الله الكبير المتعال لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له مسلمون
لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له عابدون
لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له
قانتون لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له
صابرون لا اله إلا الله محمد رسول الله
اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين .